الجمعة، 24 نوفمبر 2017


اُرهِقت من لعب دور المظلومة و المضطهدة إجتماعيًا 

لا أملك دولة ، لا أملك مـال ، لا أملك ذكـاء ..إلخ 

أصبحت عالقة في وسط أعذاري التي لا تنتهي 

مظهري المثير للشفقة حتمًّا أهلك والداي ..

تقتلني فِكرة الضعف و الحـاجة وجُلَّ ما افعله هـو الإحتياج للغير 

أحتقر المـشاريع الصغيرة ، أنتقد الأكـاذيب البسيطة 

متناسية بأنني أعيش في أكبر كِذبة صنعتها لنفسي ..

حتى الآن ، حتى هذه اللحظة ، حتى وجمـيع من حولي ينتقد كسلي و ضعفي 

لا زلت أتمنى ، لا زلت لا أفعل شيء سِوى الإيمـان بِحدوث معجزة

بالطبع ، فالتمني أسهل شيء ، ولا جُهد في فعله :)   

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق