اشعر بِالغباء عندما اشتاق إليكِ يا صديقة وقد كُنت أول من أدار ظهره عنكِ !
اشتياقي لكِ ليس إلا حُبًا لِمصلحتي أعترف !
لا أريدكِ بِجانبي إلا وأنـا أشعر بأنكِ تُفيدينني كثيرًا
لا أشعر نفسي أنانية إلا في حضور سيرتكِ
لا أشعر نفسي أستحق الأسوء و الأسوء إلا حين أُفكر بكِ
أنت الشخص الرابع بعد والدّاي وأُختي لنْ أتردد إطلاقًا لو طلبتِ روحي
لا أملك سِوى أن أتذكركِ و ادعـو لكِ وأعانقكِ في خيـالي فَحسب !